فيما يأتي بعض الأسباب التي تؤدي لظهور الهالات السوداء مثل:
-قلة النوم وعدم الاكتفاء بساعات النوم.
-الحساسية كحمّى القشّ.
-فرك العيون بقوّة.
-التعرّض لأشعة الشمس الضّارة.
-التهاب الجلد التأتّبي أو ما يُعرف بالإكزيما.
-فقر الدم الناتج عن نقص الحديد.
-التدخين.
-الجفاف.
-بعض أمراض الغدّة الدرقيّة.
-القطرات المعالجة لضغط العين.
-قلة مستويات الدهون في منطقة ما حول العينين.
عوامل الخطر التي تزيد من ظهور السواد تحت العين
من الجدير بالذّكر بأنه يوجد بعض العوامل المهدّدة التي تزيد من فرص ظهور الهالات السوداء ومن ضمن هذه العوامل ما يأتي:
الوراثة: إذ إن الجينات تلعب دورًا هامًا بظهور الهالات السوداء، فإذا كانت موجودة عند أحد الوالدين يمكنها أن تُورّث لأفراد الأسرة.
العرق غير الأبيض: تظهر الهالات السوداء للأشخاص البيض وذو البشرة الداكنة، إلّا أنها أكثر انتشارًا عند الأشخاص ذوي البشرة الدّاكنة.
الشيخوخة: فمن أهم أعراض الشيخوخة هو ترقق الجلد وفقدان الدهون في منطقة ما حول العينين، فيصبح تجويف العين أكثر تحديدًا ممّا يؤدي لظهور الهالات السوداء.
الوقاية من ظهور الهالات السوداء تحت العين
إذا لم يكن إيجاد طريقة لإزالة السواد تحت العين في أسبوع مجديًا فمن الممكن الوقاية من ظهور سواد تحت العين من خلال تغيير بعض الأنمطة الحياتية وتجنّب أسباب الهالات السوداء تحت العينين التي تتضمّن الآتي:
-الحصول على ساعات كافية من النوم، وتقليل التوتّر.
-حماية العينين من أشعّة الشمس الضّارة من خلال وضع واقي الشمس أو لبس النظارات الشمسية التي تقي من الأشعة فوق البنفسجية.
-التوقف عن التدخين أو شرب الكحول ممّا له من نتائج في تسريع عملية الشيخوخة وزيادة خطر الاصابة بالهالات السوداء.
العلاجات الطبية للهالات السوداء
يوجد بعض العلاجات والحلول الممكن عملها لعلاج الهالات السوداء في حال عدم الاستفادة من العلاجات المنزلية، ومن ضمن أهم الاستراتيجيّات المتّبعة في العلاجات الطبية للتخلّص من السواد تحت العينين مثل:
الفيلر: وتستخدم هذه العلاجات في حالات ترقّق الجلد أو نقص الدهون حول العينين، ممّا يجعل تقنية الفيلر مناسبة جدًّا وبشكل أخصّ عند حقن المنطقة تحت العين بحمض الهيالورونيك أو البلازما الغنية بالصفائح الدموية.
إجراء عملية جراحية: وتكون هذه العملية مميّزة بأنها تعمل على تجميل الجفن نتيجة للجلد المتراكم حول منطقة العينين والتي تعمل على زيادة ظهور السواد تحت العينين.
الليزر: ويعدّ من العلاجات الفعّالة للهالات السوداء، كما أن تقنيات الليزر الجديدة تقلّل من الآثار الجانبية لليزر والندب التي من الممكن أن تنتج.
-قلة النوم وعدم الاكتفاء بساعات النوم.
-الحساسية كحمّى القشّ.
-فرك العيون بقوّة.
-التعرّض لأشعة الشمس الضّارة.
-التهاب الجلد التأتّبي أو ما يُعرف بالإكزيما.
-فقر الدم الناتج عن نقص الحديد.
-التدخين.
-الجفاف.
-بعض أمراض الغدّة الدرقيّة.
-القطرات المعالجة لضغط العين.
-قلة مستويات الدهون في منطقة ما حول العينين.
عوامل الخطر التي تزيد من ظهور السواد تحت العين
من الجدير بالذّكر بأنه يوجد بعض العوامل المهدّدة التي تزيد من فرص ظهور الهالات السوداء ومن ضمن هذه العوامل ما يأتي:
الوراثة: إذ إن الجينات تلعب دورًا هامًا بظهور الهالات السوداء، فإذا كانت موجودة عند أحد الوالدين يمكنها أن تُورّث لأفراد الأسرة.
العرق غير الأبيض: تظهر الهالات السوداء للأشخاص البيض وذو البشرة الداكنة، إلّا أنها أكثر انتشارًا عند الأشخاص ذوي البشرة الدّاكنة.
الشيخوخة: فمن أهم أعراض الشيخوخة هو ترقق الجلد وفقدان الدهون في منطقة ما حول العينين، فيصبح تجويف العين أكثر تحديدًا ممّا يؤدي لظهور الهالات السوداء.
الوقاية من ظهور الهالات السوداء تحت العين
إذا لم يكن إيجاد طريقة لإزالة السواد تحت العين في أسبوع مجديًا فمن الممكن الوقاية من ظهور سواد تحت العين من خلال تغيير بعض الأنمطة الحياتية وتجنّب أسباب الهالات السوداء تحت العينين التي تتضمّن الآتي:
-الحصول على ساعات كافية من النوم، وتقليل التوتّر.
-حماية العينين من أشعّة الشمس الضّارة من خلال وضع واقي الشمس أو لبس النظارات الشمسية التي تقي من الأشعة فوق البنفسجية.
-التوقف عن التدخين أو شرب الكحول ممّا له من نتائج في تسريع عملية الشيخوخة وزيادة خطر الاصابة بالهالات السوداء.
العلاجات الطبية للهالات السوداء
يوجد بعض العلاجات والحلول الممكن عملها لعلاج الهالات السوداء في حال عدم الاستفادة من العلاجات المنزلية، ومن ضمن أهم الاستراتيجيّات المتّبعة في العلاجات الطبية للتخلّص من السواد تحت العينين مثل:
الفيلر: وتستخدم هذه العلاجات في حالات ترقّق الجلد أو نقص الدهون حول العينين، ممّا يجعل تقنية الفيلر مناسبة جدًّا وبشكل أخصّ عند حقن المنطقة تحت العين بحمض الهيالورونيك أو البلازما الغنية بالصفائح الدموية.
إجراء عملية جراحية: وتكون هذه العملية مميّزة بأنها تعمل على تجميل الجفن نتيجة للجلد المتراكم حول منطقة العينين والتي تعمل على زيادة ظهور السواد تحت العينين.
الليزر: ويعدّ من العلاجات الفعّالة للهالات السوداء، كما أن تقنيات الليزر الجديدة تقلّل من الآثار الجانبية لليزر والندب التي من الممكن أن تنتج.
اللسان ليس عظاماً لكنه يكسر العـظام
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف