علامات الحمل
إنّ علامات الحمل هي الأعراض التي تحتمل وجود الحمل عند امرأة في سنّ النشاط التناسلي، وتقسم علامات الحمل إلى المؤكّدة والظنّية والمحتملة، فالعلامات المؤكّدة تتضمّن كبر حجم البطن والإحساس بحركات الجنين من قبل الطبيب الفاحص -وليس من قبل الأم- وسماع ضربات قلب الجنين بالمسماع عند الطبيب، ولذلك فهي من العلامات المتأخرة نسبيًا وغير المعتمد عليها في كثير من الأحيان، أمّا العلامات الظنّية فهي التي تتضمّن انقطاع الدورة الشهرية وكبر حجم الثديين والغثيان الصباحي وبقية الأعراض التي يمكن أن تتواجد بسبب الحمل أو مسبّبات أخرى غير الحمل، ولكن هل تستطيع المرأة تحديد الفرق بين الحمل بولد أو ببنت عبر الأعراض، و هل مرارة الفم من علامات الحمل بولد؟ هذا ما سيتم الإجابة عنه في هذا المقال. [١]
هل مرارة الفم من علامات الحمل بولد
عند الإجابة عن سؤال هل مرارة الفم من علامات الحمل بولد؟، لا بدّ من الإشارة إلى أنّ المرأة لا تستطيع تقدير الحمل إن كان بذكر أو بأنثى عن طريق الأعراض التي تظهر عليها، وهذا من الأمور المتّفق عليها طبيًا والتي لا تحتمل الشكّ أو الخطأ، وذلك لأن جميع الأعراض يمكن أن تتظاهر سواء عند الحمل بأنثى أو بذكر، ولا تعتمد التغيرات الهرمونية -والتي تُعدّ المسؤولة عن تظاهر الأعراض وشدّتها بشكل عام- على جنس الجنين، وتقول الخرافة حول تغير الطعم في الفم عند الحمل بولد أنّ الحامل يمكن أن تشعر بزيادة رغبتها لتناول الأطعمة المالحة أو الأطعمة المتبّلة عند الحمل بولد، وزيادة رغبتها في تناول الأطعمة حلوة المذاق مثل البوظة والشوكولاتة عند الحمل ببنت، ويمكن نفي هذا الأمر بمعرفة أنّ هذه الرغبات وجدت عند حوالي 90% من النساء الحوامل في فترات الحمل المختلفة، ولذلك فهي لا تمثّل نسبة الحمل بولد إطلاقًا، كما أنّ هذه الرغبات في تناول الأطعمة المالحة أو الحلوة يمكن أن توجد في الفترة التي تسبق الدورة الشهرية، فهي تحدث بشكل رئيس بسبب اضطراب الهرمونات وتغيّرها. [٢]
الطريقة الطبية لمعرفة جنس المولود
إنّ أشيع الطرق الطبية والموثوقة عمليًا في معرفة جنس المولود هي التصوير بالأمواج فوق الصوتية للحامل بعد الأسبوع 20 من الحمل تقريبًا، فهي من الطرق السهلة والسريعة والتي لا تحتاج إلى تحضير مسبق، كما أنّ نتيجتها تظهر بشكل فوري على شاشة الجهاز دون الحاجة لإجراء تحاليل دموية مخبرية، وهي أيضًا من الطرق غير الباضعة، أي أنّها لا تؤذي الجنين ولا تحمل خطرًا على الحمل أو على الحامل، أمّا سلبيات هذه الطريقة فهي أنّها تعتمد على دقّة الرؤية في الشاشة التي يملكها الجهاز وخبرة الطبيب الفاحص، ويمكن القول أنّه وحتّى الأسبوع 14 من الحمل، يبدو الذكر والأنثى متشابهين تمامًا على الإيكو، أمّا التبدلات التي تظهر في المنطقة التناسلية فهي غالبًا ما تبدو بعد الأسبوع 14، ويمكن تأكيد جنس الجنين بعد الأسبوع 18 بنسبة تقارب 90 بالمائة أو أكثر.[٣]
المراجع[+]
إنّ علامات الحمل هي الأعراض التي تحتمل وجود الحمل عند امرأة في سنّ النشاط التناسلي، وتقسم علامات الحمل إلى المؤكّدة والظنّية والمحتملة، فالعلامات المؤكّدة تتضمّن كبر حجم البطن والإحساس بحركات الجنين من قبل الطبيب الفاحص -وليس من قبل الأم- وسماع ضربات قلب الجنين بالمسماع عند الطبيب، ولذلك فهي من العلامات المتأخرة نسبيًا وغير المعتمد عليها في كثير من الأحيان، أمّا العلامات الظنّية فهي التي تتضمّن انقطاع الدورة الشهرية وكبر حجم الثديين والغثيان الصباحي وبقية الأعراض التي يمكن أن تتواجد بسبب الحمل أو مسبّبات أخرى غير الحمل، ولكن هل تستطيع المرأة تحديد الفرق بين الحمل بولد أو ببنت عبر الأعراض، و هل مرارة الفم من علامات الحمل بولد؟ هذا ما سيتم الإجابة عنه في هذا المقال. [١]
هل مرارة الفم من علامات الحمل بولد
عند الإجابة عن سؤال هل مرارة الفم من علامات الحمل بولد؟، لا بدّ من الإشارة إلى أنّ المرأة لا تستطيع تقدير الحمل إن كان بذكر أو بأنثى عن طريق الأعراض التي تظهر عليها، وهذا من الأمور المتّفق عليها طبيًا والتي لا تحتمل الشكّ أو الخطأ، وذلك لأن جميع الأعراض يمكن أن تتظاهر سواء عند الحمل بأنثى أو بذكر، ولا تعتمد التغيرات الهرمونية -والتي تُعدّ المسؤولة عن تظاهر الأعراض وشدّتها بشكل عام- على جنس الجنين، وتقول الخرافة حول تغير الطعم في الفم عند الحمل بولد أنّ الحامل يمكن أن تشعر بزيادة رغبتها لتناول الأطعمة المالحة أو الأطعمة المتبّلة عند الحمل بولد، وزيادة رغبتها في تناول الأطعمة حلوة المذاق مثل البوظة والشوكولاتة عند الحمل ببنت، ويمكن نفي هذا الأمر بمعرفة أنّ هذه الرغبات وجدت عند حوالي 90% من النساء الحوامل في فترات الحمل المختلفة، ولذلك فهي لا تمثّل نسبة الحمل بولد إطلاقًا، كما أنّ هذه الرغبات في تناول الأطعمة المالحة أو الحلوة يمكن أن توجد في الفترة التي تسبق الدورة الشهرية، فهي تحدث بشكل رئيس بسبب اضطراب الهرمونات وتغيّرها. [٢]
الطريقة الطبية لمعرفة جنس المولود
إنّ أشيع الطرق الطبية والموثوقة عمليًا في معرفة جنس المولود هي التصوير بالأمواج فوق الصوتية للحامل بعد الأسبوع 20 من الحمل تقريبًا، فهي من الطرق السهلة والسريعة والتي لا تحتاج إلى تحضير مسبق، كما أنّ نتيجتها تظهر بشكل فوري على شاشة الجهاز دون الحاجة لإجراء تحاليل دموية مخبرية، وهي أيضًا من الطرق غير الباضعة، أي أنّها لا تؤذي الجنين ولا تحمل خطرًا على الحمل أو على الحامل، أمّا سلبيات هذه الطريقة فهي أنّها تعتمد على دقّة الرؤية في الشاشة التي يملكها الجهاز وخبرة الطبيب الفاحص، ويمكن القول أنّه وحتّى الأسبوع 14 من الحمل، يبدو الذكر والأنثى متشابهين تمامًا على الإيكو، أمّا التبدلات التي تظهر في المنطقة التناسلية فهي غالبًا ما تبدو بعد الأسبوع 14، ويمكن تأكيد جنس الجنين بعد الأسبوع 18 بنسبة تقارب 90 بالمائة أو أكثر.[٣]
المراجع[+]