سُنساعدكم أعزّائنا في كتابة موضوع تعبير عن الإنترنت لما يحمِله عالم الإنترنت من عوالم لا تحدّها الجُدران ولا الحدود التي تمنعنا من التنقل بين بلاد العالم المُختلفة، كما سيكون موضوعنا متكاملًا مختصرًا ليتمكن طلابنا ومتابعونا من الإستفادة منه في كتابة مواضيعهم الخاصة، حيث يُمكنكم إستخدام ما كتبناه لكُم عن موضوع تعبير عن الإنترنت أو الإقتباس منه كما تشاؤن، وسيتناول موضوع تعبير عن الانترنت العديد من العناصر والأُمور الهامة التي تُثريه من الناحية العلمية والموضوعية، نترُكَكم لمتابعة القراءة مع موضوع تعبير عن الانترنت.
تعبير عن الإنترنت
لا تَزال تراودنا تلك الرسائل النصية من حِين إلى آخر لكنّها أصبحت فعلاً من مُخيّلات الذاكرة كغيرها من وسائل الإتصال التي كانَت تؤرّق وتُرهِق كُل من المرسل والقائمين على خدمة البريد من بذل للجهد وضياع للوقت والمال، ما بالك لو ضلت الرسالة طريقها هي الأخرى.
كما ونتذكّر وفاة أحد أقاربنا في أحد البلدان المجاورة وعَدم معرفتنا بهذه الأخبار المؤسِفة لصعوبة التواصل ولطول الفترة التي يأخذها محالة إرسال الرسائل أو إنتظار أحد المسافرين لنقل خبر الوفات من خلاله.
وعند إختراع الهاتف تعجب الناس وقالوا أنّ هَذا من وحي الخَيال وليس له أصل مِن الصحة، فكيف لأحدهم أن يُحدّث الآخر عبر الأسلاك أو عبر المجهول من خلال ما يسمى الهاتف أو التليفون.
وهناك العديد من الأمور التي لم نختبِرها بأنفُسنا لأنّها لم تُعدّ تسخدم في وقتنا الحاضر أو أنّه تَمّ إهمالها لما وُجد بعد ذلك من طرق أسهل وأسرع وأقل تكلفةً مِن سابقاتها، فما هِي هذه الطريقة التي أذهَلت العالم، وأصبح الكُل يستخدمها بشراهة حتّى أنها أصبحت تعادل الماء والكهرباء، وهي من أساسيّات هذه الحياة في عصرنا الحاضر، إنها عصب المستقبل إنها ثورة الإنترنت.
ما أن تُرسل رسالة نَصيّة تكاد تصل في نفس للحظة فأنتَ تَستخدِم شبكة الإنترنت العالمية والتي يرمز لها بي WWW في بداية كُل موقع تحاول الولوج إليه من خلال مُتصفّحك، كما وتُشاهد المقاطع المصورة والصور وغيرها الكثير من خلال إستخدامك لخدمات الإنترنت المختلفة والمُتنوعة.
وتُوفّر شبكة الإنترنت العالمية العديد من الخدمات والتطبيقات التي تُسهّل علينا حياتنا وتُزيد من ترابط العالم يومًا بعد يوم حتى أصبح العالم قريةً صغيرة يُمكنك مطالعته من خلال هاتفك المحمول بحركةٍ من أحد أصابعك لتجُوب العالم بأسره وأنت جالس على الأريكة في منزلك الصغير دون أي عناء يذكر.
ولو أبحرنا في عالم الإنتَرنت لسافَر بنا الزمن إلى عَوالم لم نُدرِكها بحواسنا لكنّنا ندركها بمشاعرنا التي تَنقلها لنا أعيُننا من خلال ما نراه عبر شاشة الحاسوب أو الهاتف وما إلى ذلك من وسائل نستخدمها للإبحار عبر الإنترنت، لدرجة أنّنا أصبحنا نُبحر عبره أكثر مِمّا نُبحر في واقعنا الحقيقي لما يحمِله واقعنا الإفتراضي من سهولة التنقل والتسوق التعرف على كثير من الأمور التي لا تتسنّى لنا في واقعنا الحقيقي.
والجَدير بالذّكر أنّ هَذه التكنولوجيا لها حدّان حَدٌّ يُثري معرفتنا ويُسهّل عَلينا حياتنا، والحد الآخر يُدمّرنا ويُنغّص علينا حياتنا، لذا يجبُ أن نكُون حذِرين كل الحذر في إستخدامه دُون إفراط في ذلك، ويتوجّب علينا مُتابعة أبناءنا وتوجِيههم من الحين إلى الآخر لنتمكّن من تحصيل المنفعة المرجوة منه دون أن يهدم علينا حياتنا التي أنعم الله بها علينا.
تعبير عن الإنترنت
لا تَزال تراودنا تلك الرسائل النصية من حِين إلى آخر لكنّها أصبحت فعلاً من مُخيّلات الذاكرة كغيرها من وسائل الإتصال التي كانَت تؤرّق وتُرهِق كُل من المرسل والقائمين على خدمة البريد من بذل للجهد وضياع للوقت والمال، ما بالك لو ضلت الرسالة طريقها هي الأخرى.
كما ونتذكّر وفاة أحد أقاربنا في أحد البلدان المجاورة وعَدم معرفتنا بهذه الأخبار المؤسِفة لصعوبة التواصل ولطول الفترة التي يأخذها محالة إرسال الرسائل أو إنتظار أحد المسافرين لنقل خبر الوفات من خلاله.
وعند إختراع الهاتف تعجب الناس وقالوا أنّ هَذا من وحي الخَيال وليس له أصل مِن الصحة، فكيف لأحدهم أن يُحدّث الآخر عبر الأسلاك أو عبر المجهول من خلال ما يسمى الهاتف أو التليفون.
وهناك العديد من الأمور التي لم نختبِرها بأنفُسنا لأنّها لم تُعدّ تسخدم في وقتنا الحاضر أو أنّه تَمّ إهمالها لما وُجد بعد ذلك من طرق أسهل وأسرع وأقل تكلفةً مِن سابقاتها، فما هِي هذه الطريقة التي أذهَلت العالم، وأصبح الكُل يستخدمها بشراهة حتّى أنها أصبحت تعادل الماء والكهرباء، وهي من أساسيّات هذه الحياة في عصرنا الحاضر، إنها عصب المستقبل إنها ثورة الإنترنت.
ما أن تُرسل رسالة نَصيّة تكاد تصل في نفس للحظة فأنتَ تَستخدِم شبكة الإنترنت العالمية والتي يرمز لها بي WWW في بداية كُل موقع تحاول الولوج إليه من خلال مُتصفّحك، كما وتُشاهد المقاطع المصورة والصور وغيرها الكثير من خلال إستخدامك لخدمات الإنترنت المختلفة والمُتنوعة.
وتُوفّر شبكة الإنترنت العالمية العديد من الخدمات والتطبيقات التي تُسهّل علينا حياتنا وتُزيد من ترابط العالم يومًا بعد يوم حتى أصبح العالم قريةً صغيرة يُمكنك مطالعته من خلال هاتفك المحمول بحركةٍ من أحد أصابعك لتجُوب العالم بأسره وأنت جالس على الأريكة في منزلك الصغير دون أي عناء يذكر.
ولو أبحرنا في عالم الإنتَرنت لسافَر بنا الزمن إلى عَوالم لم نُدرِكها بحواسنا لكنّنا ندركها بمشاعرنا التي تَنقلها لنا أعيُننا من خلال ما نراه عبر شاشة الحاسوب أو الهاتف وما إلى ذلك من وسائل نستخدمها للإبحار عبر الإنترنت، لدرجة أنّنا أصبحنا نُبحر عبره أكثر مِمّا نُبحر في واقعنا الحقيقي لما يحمِله واقعنا الإفتراضي من سهولة التنقل والتسوق التعرف على كثير من الأمور التي لا تتسنّى لنا في واقعنا الحقيقي.
والجَدير بالذّكر أنّ هَذه التكنولوجيا لها حدّان حَدٌّ يُثري معرفتنا ويُسهّل عَلينا حياتنا، والحد الآخر يُدمّرنا ويُنغّص علينا حياتنا، لذا يجبُ أن نكُون حذِرين كل الحذر في إستخدامه دُون إفراط في ذلك، ويتوجّب علينا مُتابعة أبناءنا وتوجِيههم من الحين إلى الآخر لنتمكّن من تحصيل المنفعة المرجوة منه دون أن يهدم علينا حياتنا التي أنعم الله بها علينا.